تعليم التفكير
ابدأ الآن بتعلم طريقة التحرير، وأنشئ مقالة جديدة!
[أغلق]
تعليم التفكير
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
محتويات [أخف]
1 تعريف التفكير
2 كيف ننمي التفكير
3 أهمية تعليم التفكير
4 أسباب تعليم مهارات التفكير
5 دور المعلم في تنمية التفكير
6 معوقات تعليم التفكير
7 أساليب تعليم التفكير
8 استراتيجيات تعليم التفكير ضمن المواد الدراسية
9 برامج تعليم التفكير
10 المراجع
[عدل]تعريف التفكير
جاء في لسان العرب الفَكر والفِكر :إعمال الخاطر في الشيء. وجاء في المعجم الوسيط فَكَر في الأمر ـ فَكراً: أعمل العقل فيه ورتب بعض ما يعلم ليصل به إلى مجهول.
و(أفكَرَ) في الأمر: فكر فيه ،فهو مفكر. و(فكّرَ) في الأمر : مبالغة في فكر وهو أشيع في الاستعمال من فَكَر وـ في المشكلة : أعمل عقله فيها ليتوصل إلى حلها فهو مفكر.(موقع عجيب/ المعاجم العربية ،2003 م :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والتفكير مفهوم غامض لا نستطيع أن نراه أو نلمسه ولو فتحنا المخ رأينا كتلة من المخ ولن نرى تلك السيالات العصبية أو الإشارات التي تنتقل من عصيبة إلى عصيبة داخل الدماغ مثل الكمبيوتر، فالتفكير خليط من عمليات نفسية وكيميائية وعصبية متداخلة مع بعضها وهذا الخليط ينتج عملية التفكير. (فخرو، 2000 م) ويُعرف ديبونو (42,1989، De Bono) التفكير بأنه " استكشاف قدر ما من الخبرة من أجل الوصول إلى هدف، وقد يكون ذلك الهدف الفهم أو اتخاذ القرار، أو التخطيط ،أو حل المشكلات أو الحكم على شيء ما ".
ويتألف التفكير من ثلاث مكونات هي :
1-العمليات المعرفية المعقدة مثل (حل المشكلات) والأقل تعقيداً (الملاحظة والمقارنة والتصنيف) وعمليات توجيه وتحكم فوق معرفية.
2- المعرفة الخاصة بمحتوى المادة أو الموضوع.
3- الاستعدادات والعوامل شخصية (اتجاهات، موضوعية، ميول).
وهناك حاجة للتفريق بين مفهومي (التفكير ومهارات التفكير)، ذلك أن التفكير عملية كلية نقوم عن طريقها بمعالجة عقلية للمدخلات الحسية والمعلومات المسترجعة لتكوين الأفكار أو استدلالها أو الحكم عليها وهي عملية تتضمن الإدراك والخبرة السابقة والمعالجة الواعية والاحتضان والحدس وعن طريقها تكتسب الخبرة معنى. أما مهارات التفكير: فهي عمليات محددة نمارسها ونستخدمها عن قصد في معالجة المعلومات مثل : مهارات تحديد المشكلة، إيجاد الافتراضات غير المذكورة في النص، أو تقييم قوة الدليل، أو الادعاء. والعلاقة بين التفكير ومهارات التفكير كالعلاقة بين لعبة كرة المضرب وما تتطلبه من مهارات، مثل رمية البداية، الرمية الإسقاطية....الخ ويسهم كل منها في تحديد مستوى اللعب وجودته ،وكذلك التفكير يتألف من مهارات متعددة تسهم إجادة كل منها في فاعلية عملية التفكير..(جروان : 1999 م، 35)
[عدل]كيف ننمي التفكير
هناك برامج عالمية تعمل على تنمية التفكير، فقد أورد فخرو (2000 م) " أن فنزويلا تنبأت إلى هذا الأمر، وعملت عام 1979 م وزارة في الدولة لتنمية الذكاء الإنساني، وفي عام 1999 م وأجرت الولايات المتحدة الأمريكية دراسات عن مخرجات الثانوية العامة في فنزويلا لأن جميع الطلبة درسوا على مدار اثنتي عشرة سنة مقررات إجبارية في تعليم التفكير ،فوجدوا أن درجات ذكاء الطلبة مرتفعة وأن تفكيرهم عال جداً، كذلك استخدمت حكومة الكيان الإسرائيلي مقررات إجبارية لتعليم التفكير في المجال التربوي والعسكري ،فهم يعلمون التفكير لأهم شريحتين في المجتمع : الطلبة والجنود ". وقد يتم تعلم التفكير في مقررات خاصة، أو مندمجاً في المقررات الدراسية ،وفي هذا البحث تُدرس مهارات التفكير مدمجة في وحدة الدولة الأموية بمقرر التاريخ للصف الثاني المتوسط.
[عدل]أهمية تعليم التفكير
اهتم الإسلام اهتماماً شديداً بالعقل والتفكير، وكلما بحثنا في القرآن الكريم وجدنا أنه يحتوى على الكثير من الإشارات التي تتعلق بالفكر، يقول الله سبحانه وتعالى (لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ...) البقرة ،آية 269 ،وفي تأكيد الحكمة وفضلها قوله تعالى وقوله تعالى (يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ... (الحشر، آية21. أن هذه الآيات تؤكد على أن التفكير فريضة إسلامية، وأن العقل الذي يخاطبه الإسلام هو العقل الذي يعصم الضمير ويدرك الحقائق ويميز بين الأمور ويوازن بين الأضداد ويتدبر ويحسن الإدراك والرؤية. كما أن القرآن الكريم لا يذكر العقل إلا في مقام التعظيم والتنبيه إلى وجوب العمل به والرجوع إليه، ولا تأتي الإشارة إليه عارضة ولا مقتضبة في سياق الآية، بل هي تأتي في كل موضع من مواضعها مؤكدة جازمة باللفظ والدلالة، وتتكرر في كل معرض من معارض الأمر والنهي التي يحث فيها المؤمن على تحكيم عقله أو يلام فيها المنكِر على إهمال عقله، وقبول الحَجْر عليه. (العقاد، د.ت ،17)
يقول مفكر ياباني " معظم دول العالم تعيش على ثروات تقع تحت أقدامها وتنضب بمرور الزمن، أما نحن في اليابان فنعيش على ثروة فوق أرجلنا تزداد وتعطي بقدر ما نأخذ منها ".. (واحات تربوية، 2003 م :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ويذكر جروان (1999 م، 18، نقلاً عن:Whitehead,1967) : "إن ما تعلمته يكون عديم الفائدة لك ما لم تضع كتبك وتحرق مذكرات محاضراتك، وتنسى ما حفظته عن ظهر قلب للامتحان ". وهذا يعني أن الثمار الحقيقية للتعلم هي العمليات الفكرية الناتجة عن دراسة أي فرع من فروع المعرفة، وليست المعلومات المتراكمة نتيجة لدراسة ذلك الفرع.
وقد بلغ الاهتمام بتعليم التفكير في السنوات الأخيرة مستوى غير مسبوق، وزاد الوعي العام بموضوعه زيادة واضحة، يعلق جابر(1996 م ،د.ص) على أهمية التفكير بقوله :" وإبرازاً لأهميته نجده في الأدبيات التربوية، وفي المؤتمرات، وفي تطوير المواد التعليمية، وفي تدريب المعلمين وإعدادهم، وفي تنمية أعضاء هيئة التدريس بالجامعات. فهو هدف تربوي أساسي، ومن أساسيات القرن الحادي والعشرين التي ينبغي أن تتضمن مع القراءة والكتابة، التدريب على مهارات الاتصال وحل المشكلات ومحو الأمية العلمية والتكنولوجية وأدوات التفكير التي تمكننا من فهم العالم التكنولوجي من حولنا، لقد كان تعليم النخبة يستهدف تنمية مهارات التفكير، ولكن الأولوية الآن تضمن هذه الجوانب في المنهج التعليمي الذي يتعلمه جميع الطلاب ليصبحوا مفكرين أكفاء".
ويصف فخرو (2000 م) مدى حاجة مجتمعاتنا العربية والإسلامية إلى الاهتمام بالتفكير بقوله :" نحن في أمس الحاجة إلى إعمال العقل واستخراج الطاقات الإبداعية الكامنة وتفعيل دور العقل تفعيلاً أكبر مما عليه الآن، وهذا يحتاج إلى تضافر الجهود الفردية والمؤسسية في المجتمع من أجل الرقي بالإنسان ومن أجل تحقيق أهداف المجتمع.وقد تعالت صيحات المربين وأولياء الأمور، ليس في الوطن العربي فقط بل في كثير من الدول الغربية ،بشأن عدم مناسبة مخرجات التعليم مع ما يصرف عليه من الأموال الضخمة لا كماً ولا كيفاً.وهذه الصيحات نتيجة طبيعية لما يمارس في المدارس ،حيث إن أهم أهداف التعليم هو تنمية مهارات التفكير العليا ،في حين أن المعلمين يكتفون بتعليم محتوى معين فقط دون أن يرافقه نمو في التفكير ".
[عدل]أسباب تعليم مهارات التفكير
التفكير نشاط طبيعي، لا يستغني عنه الإنسان في حياته اليومية ولكن قد يتساءل البعض : هل يحتاج الإنسان أن يتعلم كيف يفكر ؟ أو ليس الإنسان مفكراً بطبيعته؟ والجواب على ذلك أن الإنسان في حاجة إلى تعليم طرق التفكير، والتدريب على مهاراته كحاجته لأن يتعلم كيف يتكلم وكيف يعامل الناس. ويرى كثير من علماء النفس أن الطفل يتعلم الكثير من التفكير قبل أن يدخل المدرسة من أسرته ولكن على رجال التربية إيجاد الظروف التي تعمل على تطوير مهارات التفكير إلى أن تصل إلى حد الإتقان والتفنن والاستخدام الفعال.
(فخرو ،2000 م، د.ص)
يشير كنعان (2000 م ،171) إلى أن التعلّم الفعال لمهارات التفكير حاجة تفرضها تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في شتى مناحي حياة الإنسان ،والنجاح في مواجهة هذه التحديات يعتمد على كيفية استخدام المعرفة وتطبيقها ،كما أن عصر التغيرات المتسارعة يفرض على المربين التعامل مع التربية والتعليم على أنهما عمليتان مستمرتان، لأنهما تستمران مع الإنسان كحاجة ضرورية لتسهيل تكيفه مع المستجدات، والتكيف معها يستدعي تعلم مهارات جديدة، واستخدام المعرفة في مواقف جديدة ،ويعدد (كنعان) الأسباب التي تحتم على المؤسسات التعليمية الاهتمام المستمر بتوفير الفرص الملائمة لتطوير مهارات التفكير لدى الطلبة بصورة منظمة وهادفة وهذه الأسباب هي :
1-إعداد الأنسان إعداداً صالحاً لمواجهة ظروف الحياة العملية ،بحيث يتاح له المجال لاكتساب المهارات التي تجعله قادراً على تخاذ القرارات أو إيجاد الحلول للمشكلات التي تطرأ على حياته.
2-حاجة المجتمعات الصناعية والمجتمعات النامية إلى تأهيل أبنائها بمهارات القدرة على التفكير في أثناء أداء المهنة، حتى يتمكنوا من إتقان أعمالهم والخدمة فيها.
3-حاجة السياسيين لمهارات التفكير المناسبة التي إذا افتقر هؤلاء السياسيون إليها، فإن قراراتهم تصبح شعارات ليس إلا، فغياب مهارة التفكير عن الوسط السياسي من شأنه أن يحمل السياسيين على إدارة الشؤون بأسلوب قائم على رفع الشعارات الجوفاء.
كما ويضيف جروان (1999 م ،12_17) الأسباب التالية لتعليم التفكير :
1-التفكير ضرورة حيوية للإيمان واكتشاف نواميس الحياة.
2-التفكير الحاذق لا ينمو تلقائياً، إنما يتطلب تعليماً منظماً هادفاً، ومراناً مستمراً، ولا يتحقق هذا اللون من التفكير إلا بالمران والقدرة الطبيعية والكفاية من التفكير.
3-دور التفكير في النجاح الدراسي والحياتي، فالتعليم الواضح المباشر لعمليات التفكير اللازمة لفهم موضوع معين يمكن أن يحسن مستوى تحصيل الطالب ،ويعطيه إحساساً بالسيطرة الواعية على تفكيره.
4-التفكير قوة متجددة لبقاء الفرد والمجتمع معاً في عالم اليوم والغد، فالمناخ الصفي الآمن المتمركز حول الطالب هو التعليم النوعي الذي يوفر فرصاً للتفاعل والمشاركة ويتيح للمتعلم فرصة التفكير، لأن تعليم مهارات التفكير ويرفع من درجة الإثارة والجذب للخبرات الصفية ويجعل دور الطالب إيجابياً وفعالاً.
[عدل]دور المعلم في تنمية التفكير
يذكر روزنبلم كيل(Rosenblum-Cale ,1987) أن باستطاعة كل طفل أن يكون مفكراً، التفكير مهارة ولذلك فإنه يتطور بالتدريب، وباستطاعة المعلم مساعدة الطالب على التفكير بطرق عدة :
1- يمكن للمعلم تقديم مشاريع للطلاب تتطلب خططاً ذهنية وتنفيذية.
2- باستطاعة المعلم أن يشجع الأطفال عند محاولتهم استخدام قدراتهم العقلية.
3- من الممكن إعطاء التلاميذ التغذية الراجعة بحيث يكون الفصل الدراسي حلبة يمارس فيها الطلاب النشاط والتفاعل والتقويم.
4_ من الممكن أن يكون التعاون هو المدخل الأساسي، بحيث يرى الطلاب أنفسهم أنهم المتنافسون الأساسيون.
[عدل]معوقات تعليم التفكير
هنالك عدد من معوقات التفكير ،وعند تأملها بعمق نجدها تتعلق بالمعلم، يقول جون هولت " ليس علينا أن نجعل البشر أذكياء، فهم يخلقون كذلك، وكل ما علينا أن نفعله هو التوقف عن ممارسة ما يجعلهم أغبياء " (واحات تربوية ،2003 م:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يذكر جروان (1999 م ،7) بعض السلوكيات التي تمارس من قبل المعلمين وتعيق تفكير التلاميذ الآتية :
1- المعلم هو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في الصف، والكتاب المدرسي المقرر هو مرجعه الوحيد في أغلب الأحيان.
2- المعلم هو مركز الفعل ويحتكر معظم وقت الحصة والطلبة خاملون.
3- نادراً ما يبتعد المعلم عن السبورة أو يستخدم التقنيات الحديثة.
4- يعتمد المعلم على عدد محدود من الطلبة، يوجه إليهم أسئلته دائما لإنقاذ الموقف والإجابة عن السؤال الصعب.
5- المعلم مغرم بإصدار الأحكام والتعليقات المحبطة لمن يجيبون بطريقة تختلف عما يفكر فيه والمعيقة للتفكير في ما هو أبعد من الإجابة الوحيدة أو الظاهرة.
6- المعلم لا يتقبل الأفكار الغريبة أو الأسئلة الخارجة عن موضوع الدرس.
7- معظم أسئلة المعلم من النوع الذي يتطلب مهارات تفكير متدنية.
8- نادرا ما يسأل المعلم أسئلة تبدأ بكيف ؟ ولماذا ؟ وماذا لو.. ؟
9- أحيانا يعاقب التلميذ على التساؤل والاكتشاف ويتعرض للسخرية.
10- تفضيل المعلم للطالب الذكي وعدم تفضيله للتلميذ المبتكر.
11- اتجاه المعلم نحو مكافأة التلاميذ الذين يبدون سلوك الطاعة والإذعان والمسايرة.
12- نادرا ما يعتمد المعلم على أساليب حديثة لتوصيل المعلومات كأسلوب البحث والاستقصاء والنقاش ومن خلال استعراض السلوكيات التي تمارس من قبل المعلمين وتعيق تنمية التفكير، يتبين أن الخطوة الأولى نحو تنمية مهارات التفكير لدى المتعلم هي إعادة تأهيل وتدريب المعلم على السلوكيات والأساليب الداعمة للتفكير، وإلا فسيكون أي جهد يبذل في هذا المجال ضائعاً لا محالة.
[عدل]أساليب تعليم التفكير
ذكر كوتون(Cotton، 1991 ,
أن هناك ثلاثة اتجاهات رئيسية في أساليب تعليم التفكير :
الاتجاه الأول : الأسلوب المستقل حيث يتم تعليم التفكير على شكل مهارات مستقلة عن محتوى المواد الدراسية مثل مادة تسمى "تعليم التفكير"، ويتم في بداية الحصة تحديد المهارة أو العملية المطلوبة ولا يوجد علاقة لمحتوى الدرس بالمنهاج العادي، ويراعى أن يكون محتوى الدرس بسيطاً حتى لا يتداخل أو يعقد تعلم مهارة التفكير ويتم الانتهاء من برنامج تعليم مهارات التفكير خلال فترة زمنية معينة. ومن الوثائق التي دعمت فكرة الأسلوب المستقل أو المباشر في تعليم مهارات التفكير بشكل منفصل (بوجرو 1988 م فاتهيوس 1989 م، فريمان 1990 م، بوم 1990 م)
الاتجاه الثاني :أسلوب الدمج والتكامل حيث يتم تدريس التفكير ضمن المواد الدراسية وجزءٍ من الدروس الصفّية المعتادة ولا يتم إفراد حصة مستقلة للمهارة أو عملية التفكير، ويكون محتوى الدرس الذي تعلم فيه المهارة جزءاً من المنهاج المدرسي، ويصمم المعلم الدرس وفق المنهاج المعتاد ويضمنه المهارة التي يريدها ولا يتوقف إدماج مهارات التفكير مع المحتوى الدراسي طيلة السنوات الدراسية وأما الدراسات التي أكدت فكرة دمج مهارات التفكير في مواضيع المناهج الدراسية فهي (برانسفورد 1984 م، بوم 1990 م، جو 1991 م).
الاتجاه الثالث : الجمع بين الأسلوبين حيث يتم تدريس التفكير كمادة مستقلة لها مدرسوها وحصصها واختباراتها ،وكذلك تضمين مهارات التفكير ضمن المحتوى الدراسي في مادة العلوم واللغة العربية والمواد الاجتماعية وسائر المواد الأخرى.
ولخص جروان (1999 م ،28) أهم الفروق بين الاتجاه الأول والثاني في الآتي :
أهم الفروق بين الأسلوب المستقل وأسلوب الدمج في تعليم التفكير
الرقم الأسلوب المستقل أسلوب الدمج
1 تعلم مهارات التفكير يكون على شكل مهارات مستقلة عن محتوى المواد الدراسية تعليم مهارات التفكير يمثل جزءاً من الدروس الصفية المعتادة
2 يتم تحديد المهارة أو العملية ،ويعطى المصطلح في بداية الحصة لا يتم إفراد حصة، ولا يتم التركيز على المصطلح بصورة مباشرة
3 لا يوجد علاقة لمحتوى الدرس بالمنهاج العادي محتوى الدرس الذي تعلم فيه المهارة جزء من المنهاج المدرسي
4 يراعى أن يكون محتوى الدرس بسيطاً حتى لا يتداخل أو يعقد تعلم مهارة التفكير يصمم المعلم الدرس وفق المنهاج المعتاد ويضمنه المهارة التي يريدها
5 يتم الانتهاء من برنامج تعليم مهارات التفكير خلال فترة زمنية معينة لا يتوقف إدماج مهارات التفكير مع المحتوى الدراسي طيلة السنوات الدراسية
وقد لا يكون الجمع بين الأسلوبين صعباً ،بل ربما يكون مفيداً إذا وجـدت الإرادة والخبرة لدى المعلـّم.
يذكر (كرم ،1993 م، 220) " أن الكثيرين من رجال التربية يفضلون تدريس وتنمية مهارات التفكير ضمن المنهج المدرسي ،وذلك حتى يستطيع أن يستخدم المتعلم هذه المهارات في مواقف الحياة المختلفة خاصة إذا كانت الموضوعات والقضايا التي يدرسها في المنهج المدرسي ذات علاقة واضحة بالمواقف الحياتية في المجتمع ".
ويستلزم استخدام أسلوب الدمج من قبل المعلم أن يكون في حالة بحث دائم عن الفرص لدمج مهارات تفكير معينة في المواد الدراسية ،مثلاً في حصة الرياضيات لا تضيع فرصة مقارنة أو تصنيف الأشكال الهندسية ،وفي حصة العلوم أطلب من التلاميذ إعطاء تعميم حول خصائص مجموعات معينة من العينات ،وفي حصة التاريخ أبرز الاستنتاج والافتراضات التي تمت في التحايل التاريخي لحادثة ما وهكذا باقي المواد الدراسية.(لانغريهر :Langrehr، 2002 م،26)
والخلاصة أن تدريس التفكير في مادة مستقلة أو مدمجاً في المقررات الدراسية أو الجمع بين الأسلوبين ،ما زال يتعرض إلى الجدل في الكتابات الجديدة في عصر المعلومات ،ونعرض فيما يلي بعض استراتيجيات تعليم التفكير ضمن المواد الدراسية.
[عدل]استراتيجيات تعليم التفكير ضمن المواد الدراسية
تستخدم استراتيجيات عديدة لتعليم التفكير، وقد أورد النافع (2002 م، 2: 24) بعضاً منها :
1ـ استراتيجية الأسئلة المفتوحة :-
تتطلب الأسئلة المفتوحة النهائية.
وهي أسئلة لها أكثر من إجابة.
وهي أسئلة تستثير التفكير.
كيفية تطوير استراتيجية الأسئلة المفتوحة في الدرس :
التفكير في الأسئلة وكتابتها قبل بداية الدرس.
عرض الأسئلة في مكان بارز في الصف.
مناقشة مفهوم الأسئلة المفتوحة مع الطلبة.
تنويع الأسئلة لتتضمن نظاماً متدرجاً في مستوى مهارات التفكير.
2ـ استراتيجية الأسئلة الممتدة(أي الأسئلة السابرة) :
وتستخدم عندما يطلب المعلم من الطالب معلومات إيضاحية عن إجاباته مستخدماً تلك العبارات :
وضّح إجابتك. (أسلوب التوضيح)
دعِّم إجابتك بالأدلة. (أسلوب التدعيم)
اشرح أكثر وفصِّل في الإجابة. (أسلوب الاستفاضة)
أمثلة أسئلة التوضيح :
ماذا تعني بــ.....
إجابتك ليست واضحة، وضح أكثر !
اشرح ماذا تعني عندما تقول..........
هل هناك طريقة أخرى للتعبير عن ذلك.
وأمثلة أسئلة التدعيم :
لماذا ؟
ما دليلك ؟
ما استراتيجيتك ؟
كيف قررت ذلك ؟
ما الإفادة التي لديك ؟
ما الذي جعلك تصل إلى هذه النتيجة ؟
اذكر ما يؤيد إجابتك من نصوص الكتاب ؟
وأمثلة أسئلة الاستفاضة :
كيف يكون ذلك ؟
ماذا يحدث لو.... ؟
ما الجزء المفقود ؟
اشرح أكثر.
توسع في الموضوع.
المشكلات التي تواجهها عند استخدام أسلوب الأسئلة الممتدة :
قد يستغرب الطلاب مع هذا النوع من الأسئلة فلا يستجيبون.
الوقت المحدد في الحصة ضيق لا يسمح باستخدام المناقشة.
قد يمل بعض الطلاب وخاصة الذين لم يشاركوا في الأجوبة.
عدم قدرة بعض الطلاب على التعبير والإجابة.
3 ـ استراتيجية الانتظار :
ينتظر المعلم لمدة عشر ثوان أو أكثر للطالب ليجيب على السؤال ،بعد إعطاء الفرصة للتفكير، كذلك أطلب من الطلاب ألا يتعجلوا في الإجابة.
كيف تنمى هذه الإستراتيجية ؟
أخبر الطلاب بفترة الانتظار ولماذا.
أطلب من كل طالب كتابة الإجابة.
أجعل كل طالبين أو مجموعة صغيرة من الطلاب يناقشون الإجابة.
خلال الانتظار أكتب السؤال على السبورة.
انتظر حتى يرفع نصف الطلاب أو أكثر أيديَهم.
أنظر إلى وجوه الطلاب للتحقق من استجابتهم للسؤال.
أطلب من الطلاب بعد البدء في طلب الإجابة ألا يرفعوا أيديهم.
4 ـ استراتيجية تقبل الإجابة :
يسأل المعلم أكثر من طالب واحد للإجابة على السؤال الواحد، ويتأكد من أن أكثر الطلاب لديهم الفرصة للإجابة.
يميل المعلمون إلى التركيز على الطلاب المتفوقين فقط والاكتفاء بإجاباتهم ،ويهمل الطلاب البطيئين في الإجابة.
يطلب المعلم إجابات متعددة ،ويتوقف عن التعليق عليها إلا بالقبول أي تعزيز الإجابة.
عندما يتقبل المعلم أجوبة متنوعة فذلك يشجع زيادة في المشاركة من غالبية الطلاب.
تنوع الإجابات يساهم في إثارة التفكير.
تطوير استراتيجية تقبل الإجابة:
سجل إجابات الطلاب ،إما بالمسجلة ،أو كتابتها على السبورة.
حث الطلاب على المشاركة في المناقشة.
أخبر الطلاب بأنك ستطلب من كل طالب الإجابة بصرف النظر عن رفع اليد.
قبل استدعاء الإجابة، أطلب من الطلاب كتابة الإجابة لديهم على أوراق أو كراسات خاصة.
استخدم أساليب متنوعة لطلب الإجابة مثل :
أ- قدم حل آخر ؟
ب- قدم بديل آخر ؟
ت- اعرض طرق أخرى ؟
تحفظ على إصدار حكم على إجابة الطالب عندما يخطئ ،لأن المهم تعزيز الإجابة الصحيحة وليس السخرية من إجابة المتعلم.
5 ـ استراتيجية تشجيع الطلاب ليتحدث بعضهم مع بعض وليس مع المعلم فقط.
أحد أهم أهداف تعليم مهارات التفكير العليا تطوير التفاعل والحوار والنقاش بين الطلاب.
عندما يتم ذلك فلن يكون المعلم هو الوحيد الذي لديه كل الإجابات.
تفاعل الطلاب ليس بهدف التواصل الاجتماعي.
لا بد أن يكون تفاعلاً فكرياً يتميز بالعمق والنوعية والنظام.
تطوير استراتيجية الحديث مع الزملاء:
اسأل طالباً أو أكثر للتعليق على إجابة زميله، مثلا : يا صهيب ما رأيك في إجابة خالد ؟
أخبر الطلاب بأنك ترغب أن تسمع :
((أنا أوافق على ما قاله أحمد للأسباب التالية............
((أنا لا أوافق على ما قاله أحمد للأسباب التالية.......
نظم الطلاب في حلقات المناقشة.
قلل من كلامك وتعليقاتك إلى الحد الأدنى.
عزز سلوك الطلاب عندما يستجيب بعضهم لبعض.
عود الطلاب على حسن الاستماع لبعضهم وآداب الحوار والنقاش ،وقبول الرأي الآخر.
اسأل من وقت لآخر من يوافق ومن لا يوافق مع خالد.
اجعل أحد الطلاب يعيد ما قاله زميله بعبارته هو.
أطلب من كل طالب أن يستدعى زميله الذي بعده، مثلا يا صهيب استدع الطالب الذي بعدك
6 ـ إستراتيجية التمهل في تقويم إجابات الطلاب :
لا يعطى المعلم آراء أو أحكام تقويمية للإجابات، أي لا يخبر المعلم الطالب بأن إجابته جيدة أو سيئة.
كيف تطور إستراتيجية التمهل في تقويم إجابات الطلاب
صعوبة التطوير بسبب تعود المعلمين على تعزيز إجابات الطلاب.
خلال النشاط الفكري للطلاب كن مستمعا جيداً وعوِّد نفسك على ذلك.
اشرح للطلاب أنك لن تعطي رأيك في إجاباتهم.
علق بشكل غير تقويمي بعد إجابة الطالب مثل : شكراً لك، نعم، أشر برأسك، حسناً.
أشغل نفسك بكتابة الإجابة على السبورة أو على جهاز العارض فوق الرأسي.
اعترف في نهاية المناقشة بمستوى التفكير الجيد للمناقشة.
أجل آراءك حتى نهاية الدرس.
اسأل أسئلة متابعة لتعزيز التعلم وتنميته.
7 ـاستراتيجية عدم إعطاء إجابة للطالب :
عندما يجيب أحد الطلاب فلا تُعِد إجابته، بل اذهب إلى الطالب الآخر أو اسأل سؤالاً آخر.
8 ـ استراتيجية التعليق على إجاباتهم :
يسأل المعلم الطلاب ليعلقوا على تفكيرهم، يطلب منهم ليشرحوا العملية التي من خلالها توصلوا إلى الإجابة.
طرق تطوير استراتيجية التعليق على إجاباتهم
أخبر الطلاب بمهارات التفكير التي سيستخدمونها في هذا الدرس.
عند نهاية النشاط استخدم أسئلة التفكير فوق المعرفي مثل :
أ- ما الخطة التي اتبعتها في الوصول إلى هذه النتيجة ؟
ب- أي نمط استخدمت ؟
ت- كيف فكرت في.........؟
ث- كيف وصلت إلى هذا القرار ؟
ج- اشرح لنا ما دار في ذهنك خلال هذا النشاط.
9 ـ استراتيجية التغيير والتعديل :
يتطلب تطبيق هذه الاستراتيجية تغيير كثير من المفاهيم والأساليب التي تعود عليها المعلمون خلال التدريس والتعليم، فلن يحدث التغيير دفعة واحدة وفي وقت قصير، بل لابد أن يتم التغيير بالتدرج
ابدأ باستراتيجية واحدة أو اثنتين يمكنك تبنيها بسهولة.
أضف بعد ذلك استراتيجيات أخرى حتى تتمكن من تبني كل الإستراتيجيات الفعالة.
[عدل]برامج تعليم التفكير
تتنوع برامج تعليم التفكير ومهاراته بحسب الاتجاهات النظرية والتجريبية التي تناولت موضوع التفكير وقد أشار جروان (1999 م، 20 ـ23) إلى أن أبرز الاتجاهات النظرية التي بنيت على أساسها برامج تعليم التفكير ومهاراته ما يلي :
أ. برامج العمليات المعرفية Cognitive Operations
تركز هذه البرامج على العمليات أو المهارات المعرفية للتفكير مثل المقارنة والتصنيف والاستنتاج، نظرا لكونها أساسية في اكتساب المعرفة ومعالجة المعلومات. ومن بين البرامج المعروفة التي تمثل اتجاه العمليات المعرفية برنامج " البناء العقلي لجيلفورد " وبرنامج " فيورستين التعليمي الإغنائي، Feuerstein,1980 ".
'ب. برامج العمليات فوق المعرفية Metacognitive Operations'
تركز هذه البرامج على التفكير كموضوع قائم بذاته، وعلى تعليم مهارات التفكير فوق المعرفية التي تسيطر على العمليات المعرفية وتديرها، ومن أهمها التخطيط والمراقبة والتقييم. وتهدف إلى تشجيع الطلبة على التفكير حول تفكيرهم، والتعلم من الآخرين، وزيادة الوعي بعمليات التفكير الذاتية. ومن أبرز البرامج الممثلة لهذا الاتجاه برنامج " الفلسفة للأطفال " وبرنامج " المهارات فوق المعرفية ".
ج. برامج المعالجة اللغوية والرمزية Language and Symbol Manipulation
تركز هذه البرامج على الأنظمة اللغوية والرمزية كوسائل للتفكير والتعبير عن نتاجات التفكير معا. وتهدف إلى تنمية مهارات التفكير في الكتابة والتحليل وبرامج الحاسوب. ومن بين هذه البرامج التعليمية برامج " الحاسب اللغوية والرياضية ".
د. برامج التعلم بالاكتشاف Heuristic-Oriented Learning
تؤكد هذه البرامج على أهمية تعليم أساليب واستراتيجيات محددة للتعامل مع المشكلات، وتهدف إلى تزويد الطلبة بعدة استراتيجيات لحل المشكلات في المجالات المعرفية المختلفة، وتضم هذه الاستراتيجيات : التخطيط، إعادة بناء المشكلة، تمثيل المشكلة بالرموز أو الصور أو الرسم البياني، والبرهان على صحة الحل.ومن البرامج الممثلة لهذا الاتجاه برنامج " كورت CoRT لديبونو " وبرنامج " التفكير المنتج " لكوفنجتن ورفاقه.
هـ برامج تعليم التفكير المنهجي Formal Thinking
تتبنى هذه البرامج منحى بياجيه في التطور المعرفي. وتهدف إلى تزويد الطلبة بالخبرات والتدريبات التي تنقلهم من مرحلة العمليات المادية إلى مرحلة العمليات المجردة التي يبدأ فيها تطور التفكير المنطقي والعلمي.
وتركز على الاستكشاف ومهارات التفكير والاستدلال والتعرف على العلاقات ضمن محتوى المواد الدراسية.
أوردت السرور (2002 م، 373) أهم برامج تعليم التفكير العالمية التالية :
1- برنامج المواهب غير المحدودة.
2- برنامج بيرود لتنمية التفكير الإبداعي.
3- برنامج ماثيو ليبمان.
4- نظام تكنيكات التفكير.
5- برنامج التأكيد على تطور عمليات التفكير المجرد.
6- مشروع التأكيد على التفكير التحليلي.
7- نموذج التطور أثناء المسير.
8- مشروع (إمباكت) لتعليم التفكير في المدارس الابتدائية.
9- برنامج ثورة الأربعاء.
10- برنامج بارنز.
11- برنامج إرفين للتفكير.
12- برنامج تعليم التفكير عبر الروابط.
13- برنامج التفكير المنتج.
14- نموذج (Think Links) لديبونو.
15- برنامج القبعات الست لديبونو.
16- برنامج (CoRT) لديبونو.
17- برنامج الماستر ثنكر لديبونو.
18- برنامج (DATT) لديبونو.
كما قدم حبيب (2003 م ،27، نقلاً عن :البهنساوي) تصنيفاً آخر لبرامج تعليم التفكير، حيث صنفتها إلى أسلوبين :
الأسلوب المستقل ـ حيث يتم تعليم التفكير بشكل مباشر من خلال محتوى حر بعيد عن المناهج الدراسية ،انظر الجدول (1) ص32 ومن تلك البرامج :
1- برنامج الكورت، لديبونو
2- برنامج الفلسفة من أجل الأطفال، تصميم ليبمان.
3- برنامج فكر حول (Think About).
أسلوب الدمج ـ تعليم مهارات التفكير من خلال محتوى المناهج الدراسية ،ومن تلك البرامج :
1- الطريقة الكشفية لبرونر.
2- استراتيجية خريطة المفاهيم لأوزبل.
3- النموذج الاستقرائي لهيلدا تابا.
يتضح من الاستعراض السابق لبرامج تعليم مهارات التفكير، أن غالبية تلك البرامج غربية وإن وجدت بعض برامج التفكير العربية مثل البرنامج الإثرائي للطلبة الموهوبين والمتفوقين الذي أعده كنعان وحسين (2004 م) بعنوان : برنامج فكّر ,وكذلك البرنامج الذي أعده كلنتن وفخرو (2000 م) بعنوان : تنمية مهارات التفكير المنهجي لدى طلاب المرحلة المتوسطة وبرنامج : السهل لتعليم التفكير ،الذي أعده فخرو (2000 م)،إلا أن تلك البرامج تعد قليلة جداً إذا قورنت بالبرامج الغربية، مما يستدعي من المفكرين العرب والباحثين في هذا الميدان إجراء دراسات عربية تعنى بإنتاج وتصميم برامج لتعليم مهارات التفكير تنافس البرامج الغربية، وتتفوق عليها.
[عدل]المراجع
1-المرجع الأساسي:الخضراء، فاديه عادل (2004) " برنامج مقترح لتعليم مهارات التفكير لتلميذات المرحلة المتوسطة وفاعليته في تنمية مهارتي التفكير الناقد والابتكاري والتحصيل في المواد الاجتماعية ". بحث مقدم لنيل درجة دكتوراه الفلسفة في التربية مناهج وطرق التدريس الاجتماعيات، كلية التربية للبنات, جدة.
2-إبراهيم، عبد اللطيف فؤاد ؛وأحمد، سعد مرسي (1995 م). المواد الاجتماعية وتدريسها الناجح.الطبعة السابعة، القاهرة : مكتبة النهضة المصرية.
3-إبراهيم، فوزي طه؛والكلزة ،رجب أحمد (1990 م). المناهج المعاصرة. الإسكندرية:منشأة المعارف.
4-أبو حطب ،فؤاد ؛وصادق ،آمال (1991 م). مناهج البحث وطرق التحليل الإحصائي في العلوم النفسية والتربوية والاجتماعية، القاهرة :مكتبة الأنجلو المصرية.
5-أبو خليل ،شوقي (1991 م). في التاريخ الإسلامي. الطبعة الأولى، بيروت :دار الفكر المعاصر.
6-أبو علام، رجاء محمود (1987 م). قياس وتقويم التحصيل الدراسي، الكويت : دار القلم للنشر والتوزيع.
7-الإداري المتميز / الإبداع في العملية التربوية وسائله ونتائجه (2003 م).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 8-أمير خان ،محمد حمزة (1987 م).تقنين اختبار تورنس للتفكير الابتكاري اللفظي النسخة(أ) على المنطقة الغربية من المملكة العربية السعودية.كلية التربية ،جامعة أم القرى ،مكة المكرمة.
9_أهمية تدريس الابتكار وطرق تنميته لطلاب / طالبات كليات إعداد المعلمين في رعاية الطلاب المبتكرين من منظور المعلمين والمعلمات في مراحل التعليم العام. الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية، الكتاب السنوي الثاني ،التوجيه والإرشاد الطلابي في التعليم (1992 م).
10-وسائل قياس التفكير الابتكاري ومشكلاتها. سلسلة البحوث التربوية والنفسية، جامعة أم القرى، معهد البحوث العلمية وأحياء التراث الإسلامي، مركز البحوث التربوية والنفسية ،مكة المكرمة(1992 م).
11-أنس المنى العلمي (2003 م) :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 12-بامشموس، سعيد وآخرون (1994 م). التقويم التربوي. الرياض : دار الفيصل الثقافية.
13-بدوي ،عبد الرحمن (1977 م). مناهج البحث العلمي، الطبعة الثالثة ،الكويت : وكالة المطبوعات.
14-البشري ،يحيى جابر (1995 م) " تنمية القدرات الإبداعية /دراسة تجريبية على عينة من تلاميذ المرحلة المتوسطة " الرياض ،كلية التربية، جامعة الملك سعود.
15-بوز، كهيلا (1993 م). طرائق تدريس الفلسفة.الطبعة الثالثة، دمشق :جامعة دمشق مديرية الكتب الجامعية.
16-توفيق ،رؤوف عزمي (1997 م) "فعالية برنامج مقترح في تكنولوجيا التعليم لمعلمي الفصل الواحد ".دراسات في المناهج وطرق التدريس ،الجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس ،كلية التربية ،جامعة عين شمس ،القاهرة.(العدد 42) ،ص ص90 ـ105.
17-ثورندايك، روبيرت وهيجن ،اليزابيث (1989 م).القياس والتقويم في علم النفس والتربية، ترجمة عبد الله الكيلاني وعبد الرحمن عدس، عمان : مركز الكتب الأردني.
18-جابر، جابر عبد الحميد (1996 م). التعليم في الدول الإسلامية ومتطلبات التنمية الشاملة. ندوة التعليم في الدول الإسلامية ومتطلبات التنمية الشاملة، المنامة / البحرين.
19-جابر، عيسى عبد الله ؛والحوراني ،محمد حبيب (1997 م) " دور المؤسسات التعليمية في تنمية المهارات والقدرات الفردية ".ندوة توفير المناخ العلمي لتنمية القدرات الفردية ،الأمانة العامة للتربية الخاصة ،وزارة التربية ،الكويت.
20-الجبر ،سليمان محمد ؛وعلي ،سر الختم عثمان (1983 م). اتجاهات حديثة في تدريس المواد الاجتماعية.الرياض : دار المريخ.
21-الجزار، عثمان إسماعيل ؛والجمل ،علي أحمد (1998 م) " فاعلية برنامج مقترح لتدريس القضايا الجدلية بمقرر التاريخ لطلاب كليات التربية في تنمية بعض مهارات التفكير الناقد والاتجاه نحو استخدام الجدل في التاريخ " القاهرة :كلية التربية ـ جامعة الأزهر.
22-جروان، فتحي عبد الرحمن(1998 م).الموهبة والتفوق والإبداع.الطبعة الأولى، العين / الإمارات العربية المتحدة : دار الكتاب الجامعي.
23- تعليم التفكير مفاهيم وتطبيقات.الطبعة الأولى، العين /الإمارات العربية المتحدة : دار الكتاب الجامعي (1999 م).
24-حاجي، خديجة محمد عمر (2001 م) " تعليم التفكير الإبداعي والناقد من خلال مقرر البلاغة والنقد لطالبات الصف الثالث الثانوي الأدبي بالمدينة المنورة " رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة الملك عبد العزيز ،كلية التربية بالمدينة المنورة.
25-حبيب، مجدي عبد الكريم(2003 م). تعليم التفكير ،استراتيجيات مستقبلية للألفية الجديدة، الطبعة الأولى ،القاهرة : دار الفكر العربي.
26-حسن ،محمد صديق (1994 م)" تنمية التفكير الابتكاري " مجلة التربية ،(العدد 108)، قطر ص ص 56 ـ 75.
27-حسين، ثائر ؛وفخرو ،عبد الناصر (2002 م) دليل مهارات التفكير /100 مهارة في التفكير. الطبعة الأولى، عمان : دار الدرر للنشر والتوزيع.
28-الحقيل، سليمان بن عبد الرحمن (1996 م). نظام وسياسة التعليم في المملكة العربية السعودية. الطبعة التاسعة. جدة : دار الشروق.
29-الحمادي، علي (1999 م). شرارة الإبداع.الطبعة الأولى، إصدار مركز التفكير الإبداعي ،سلسلة الإبداع والتفكير الابتكاري، بيروت : دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع.
30-30 طريقة لتوليد الأفكار الإبداعية.الطبعة الأولى، إصدار مركز التفكير الإبداعي ،سلسلة الإبداع والتفكير الابتكاري، بيروت : دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع (1999 م).
31-حمصي، أنطون؛وعنبر، أحمد (1992 م) اختبارات الذكاء والشخصية ،الطبعة الرابعة، دمشق : جامعة دمشق، مديرية الكتب الجامعية، الجزء الأول.
32-حميدة، فاطمة إبراهيم (1996 م). المواد الاجتماعية : أهدافها، ومحتواها، واستراتيجيات تدريسها. الطبعة الأولى، القاهرة : مكتبة النهضة المصرية.
33-خالد، زينب أحمد عبد الغني (2001 م) "فعالية برنامج مقترح لتعليم التفكير أثناء تدريس الهندسة لتلاميذ الصف الأول الإعدادي في تحقيق مستويات الأهداف المعرفية والتفكير الرياضي ". دراسات في المناهج وطرق التدريس، الجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس، كلية التربية، جامعة عين شمس. ص ص149 _ 209.
34-الخراش، صلاح عبد السلام (1987 م) " فاعلية استخدام أسلوب مركب للتدريس في تنمية التفكير الناقد والتحصيل الدراسي لدى طلاب كليات التربية " التربية المعاصرة، (العدد الخامس والسادس)،ص ص346 ـ 386.
35-الخضراء، فادية عادل (1994 م). " دراسة تحليلية لمهارات الأسئلة الصفية لدى معلمات المواد الاجتماعية في المرحلة الابتدائية " رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية للبنات بجدة، وزارة التربية والتعليم.
36-الخضري ،محمد بك (1999 م).محاضرات في تاريخ الأمم السابقة :الدولة الأموية ،بيروت : مؤسسة الكتب الثقافية.
37- خطاب، ناصر جمال (1994 م). " فاعلية برنامج تعليمي في العلوم في تنمية قدرات التفكير الإبداعي لدى طلبة الصف السادس في عمان " رسالة ماجستير غير منشورة، الجامعة الأردنية، عمان.
38-الخطيب ،مها أحمد حسين (1993 م) " أثر كل من درجة الاستقلال المعرفي والتحصيل والجنس على قدرة التفكير الناقد للفئة العمرية (11_14) سنة في المدارس الحكومية لمنطقة عمان الأولى " رسالة ماجستير غير منشورة ،الجامعة الأردنية ،عمان.
39-الخلايلة، عبد الكريم واللبابيدي، عفاف (1997 م) طرق تعليم التفكير للأطفال، الطبعة الثانية، عمان : دار الفكر.
40-دياب، إيناس عبد المقصود (1994 م). " برنامج مقترح للتعلم الذاتي في المواد الاجتماعية لتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى تلاميذ الحلقة الثانية من التعليم الأساسي " رسالة دكتوراه غير منشورة كلية التربية : جامعة الزقازيق.
41-دي بونو، إدوارد (1989 م). تعليم التفكير (ترجمة) عادل عبد الكريم ياسين وآخرون الكويت : مؤسسة الكويت للتقدم العلمي.
42-برنامج الكورت لتعليم التفكير : الكورت الأول توسعة مجال الإدراك (ترجمة وتعديل) ناديا هايل السرور وآخرون، دار الفكر : عمان (1998 م).
43-تعليم التفكير، الكويت.محاضرة غير منشورة.(1989 م)
44-الرئاسة العامة لتعليم البنات (1398 هـ). إدارة المناهج والبحوث والكتب. منهج المرحلة المتوسطة للبنات ،إعداد اللجنة الفرعية لسياسة التعليم بالمملكة. ط2.
45-الرفاعي ،نعيم (1993 م)، التقويم والقياس في التربية، الطبعة الخامسة ،دمشق : مديرية الكتب الجامعية ،جامعة دمشق.
46-الزيد ،عبد الله محمد (1990 م). التعليم في المملكة العربية السعودية أنموذج مختلف.الطبعة الرابعة، جدة : الدار السعودية للنشر والتوزيع.
47-زكار، زاهر (2003 م) "القدرات العقلية وعلاقتها الجدلية بالتحصيل العلمي ". شبكة الاستراتيجية:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 48-زيتون، حسن حسين (1999 م). تصميم التدريس : رؤية منظومية ،الطبعة الأولى، القاهرة : عالم الكتب، المجلد (1).
49-الزيادات، ماهر مفلح (1996 م) " العلاقة بين مدى اكتساب معلمي الدراسات الاجتماعية في المرحلة الثانوية في الأردن لمهارات التفكير الناقد ومدى اكتساب طلبتهم لها في المرحلة نفسها " رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة اليرموك، الأردن.
50-السامرائي، مهدي صالح (1994 م) " التفكير الإبداعي لدى طلبة كليات التربية " المجلة العربية للتربية، المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، المجلد 14 ،(العدد الأول) ص ص 188 ـ 204.
51-السرور، ناديا هايل (1996 م) "فاعلية برنامج الماستر ثنكر لتعليم التفكير في تنمية المهارات الإبداعية لدى عينة من طلبة كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية " مجلة مركز البحوث التربوية، جامعة قطر، العدد العاشر ،ص ص65 ـ 101.
52-مقدمة في الإبداع. الطبعة الأولى، عمان : دار وائل للنشر والتوزيع(2002 م).
53-السرور، ناديا ؛ وحسين، ثائر غازي (1997 م)." أثر برنامج تدريبي لمهارات الإدراك والتنظيم والإبداع على تنمية التفكير الإبداعي لدى عينة أردنية من طلبة الصف الثامن " مجلة دراسات. عمادة البحث العلمي الجامعة الأردنية، المجلد 24، العلوم التربوية (العدد1)، ص ص 191-200.
54-السعيد، هدى بنت راشد (1999 م). " مدى ممارسة المعلمات لأساليب التفكير العلمي مع تلميذات المرحلة الابتدائية بمنطقة الرياض التعليمية " رسالة ماجستير غير منشورة، الرياض: كلية التربية، جامعة الملك سعود.
55-سليمان، يحي عطية وحميدة، إمام مختار (1994 م). "تنمية الإبداع من خلال تدريس الدراسات الاجتماعية لدى تلاميذ مرحلة التعليم الأساسي " دراسات في المناهج وطرق التدريس، الجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس، كلية التربية، جامعة عين شمس ،(العدد 24) ص ص 22 –50.
56-سليمان، محمود جلال الدين (2001 م) " فعالية استراتيجية مقترحة لتدريس كتاب القراءة ذي الموضوع الواحد في تنمية مهارات التفكير الناقد لدى طلاب الصف الأول الثانوي " مجلة القراءة والمعرفة، الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة، كلية التربية، جامعة عين شمس، (العدد 3).ص ص 47 ـ 96.
57-السيد، عزيزة (1995 م). التفكير الناقد : دراسة في علم النفس المعرفي، الإسكندرية: دار المعرفة الجامعية.
58-السيد، عبد الحميد (1962 م) التاريخ في التعليم الثانوي :أهدافه، مناهجه، تدريسه. القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية.
59-شاكر ،محمود (1982 م) التاريخ الإسلامي :العهد الأموي.الطبعة الأولى، بيروت :المكتب الإسلامي. 60-الشبكة الإسلامية / موسوعة الحديث الشريف، البيهقي :الحافظ /شعب الإيمان(2003 م)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 61-شلبي، أحمد إبراهيم وآخرون (1998 م).تدريس الدراسات الاجتماعية بين النظرية والتطبيق.الطبعة الأولى، القاهرة : المركز المصري للكتاب.
62-الصافي، عبد الله بن طه (1997 م). التفكير الإبداعي بين النظرية والتطبيق. الطبعة الأولى، جدة : مطابع دار البلاد.
63-صبحي، تيسير؛ وقطامي ،يوسف (1992 م).مقدمة في الموهبة والإبداع.الطبعة الأولى، عمان : المؤسسة العربية للدراسات والنشر.
64- عاقل، فاخر (1979 م).معجم علم النفس. الطبعة الثالثة، بيروت: دار العلم للملايين.
65-عبيدات، ذوقان وآخرون (1987 م). البحث العلمي مفهومه وأدواته وأساليبه. عمان: دار الفكر للنشر والتوزيع.
66_عبد الباقي، محمد فؤاد (1994 م). المعجم المفهرس لألفاظ القرآن. الطبعة الرابعة. القاهرة : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع.
67-عبد الرحيم، أنور رياض ؛و الخليفي ،سبيكة يوسف (1997 م) " تأثير بعض المتغيرات النفسية والمدرسية في الابتكار لدى عينة من تلاميذ المدارس الإعدادية والثانوية بدولة قطر " آفاق تربوية. (العدد 11)،ص ص 110 _ 125.
68-عبد الرزاق، صلاح عبد السميع (2000 م) "تطوير منهج التاريخ بالمرحلة الثانوية على ضوء متطلبات الثقافة التاريخية " رسالة دكتوراه غير منشورة، كلية التربية، جامعة الزقازيق، قسم المناهج وطرق التدريس.
69-عبد السلام، فاروق ؛وسليمان ،ممدوح (1982 م) اختبار التفكير الناقد، جامعة أم القرى، كلية التربية ،مركز البحوث التربوية والنفسية.
70-عبد الكريم، عمر (2001 م) " تطبيق برنامج التعليم المبني على التفكير الفعال " جريدة البيان، الإمارات العربية المتحدة، دبي.
71-عدس، عبد الرحمن (1988 م). دليل المعلم في بناء الاختبارات التحصيلية.إدارة البحوث التربوية ،المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، تونس.
72-عدس، محمد عبد الرحيم (1996 م). المدرسة وتعليم التفكير. الطبعة الثالثة. عمان : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع.
73-العسكري، سليمان إبراهيم (1999 م)." قرن يمضي وقرن يجيء، العرب والقرن الواحد والعشرون " مجلة العربي، الكويت، (العدد 493)،ص ص 18-21.
74-العقاد، عباس محمود العقاد (د. ت).التفكير فريضة إسلامية.المكتبة العصرية : بيروت. 75-علي، إبراهيم عبد الرحمن محمد (1997 م). " أثر استخدام الأنشطة التعليمية المصاحبة وأسئلة التفكير التباعدي في تدريس مادة الوسائل التعليمية على تنمية التفكير الابتكاري لدى طلاب كلية التربية بتعز " دراسات في المناهج وطرق التدريس، الجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس، كلية التربية، جامعة عين شمس، (العدد 40)، ص ص1 – 22.
76-علي ،سر الختم عثمان (1981 م). تدريس التاريخ. الطبعة الأولى، الكويت : مكتبة الفلاح.
77-عليان، عبد المنعم حسين (1991 م) " أثر طريقتي تدريس الجغرافيا بالاكتشاف وبالمحاضرة في تنمية التفكير الناقد لدى طلبة السابع " رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة اليرموك، الأردن.
78-الغبيسي ،محمد إسماعيل عبد المقصود (2001 م).تدريس الدراسات الاجتماعية ،تخطيطه وتنفيذه وتقويم عائده التعليمي. الطبعة الأولى، الكويت : مكتبة الفلاح للنشر والتوزيع.
79الغريب ،رمزية (1987 م).التقويم والقياس النفسي والتربوي.الطبعة العاشرة ،القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية.
80-فخرو، عبد الناصر عبد الرحيم (1998 م) "فاعلية برنامج النشاطات الموجهة في تنمية مهارات التفكير العليا لدى الطلبة المتفوقين عقلياً وغير المتفوقين بالمرحلة الإعدادية بدولة البحرين ". رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة الخليج العربي : كلية الدراسات العليا، الدراسات التربوية. البحرين.
81-" حل المشكلات بطرق إبداعية " المجلس العربي للموهوبين والمتفوقين، المؤتمر العلمي العربي الثاني لرعاية الموهوبين والمتفوقين، عمان(2000 م).
82-السهل /برنامج تدريبي لتنمية مهارات التفكير الأمانة العامة للأوقاف، الصندوق الوقفي للتنمية العلمية.الكويت(2000 م).
83-القرني، ناصر بن صالح (2001 م). دليل المعلمين والمعلمات في بناء جدول مواصفات الاختبار التحصيلي، وزارة المعارف ،الإدارة العامة لاختبارات.
84-القضاة، بسام محمد حامد (1996 م) " أثر طريقة التعلم التعاوني في تنمية التفكير الإبداعي عند طلبة الصف العاشر في مبحث التاريخ في الأردن " ،رسالة ماجستير غير منشورة ،جامعة اليرموك، كلية التربية والفنون ،قسم المناهج وطرق التدريس، الأردن.
85-قطامي ،نايفة (2001 م).تعليم التفكير للمرحلة الأساسية.الطبعة الأولى، عمان : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع.
86-قطب، سيـد (1982 م). في ظلال القرآن. الطبعـة العاشرة. بيروت : دار الشـروق، مجلد 1. 87-القلا ،فخر الدين؛ وأبو يونس الياس (2003 م). الحاسوب التربوي ،منشورات جامعة دمشق كلية التربية، دمشق : مطبعة الروضة.
88-قنديل، شاكر عطيه (1994 م) " برنامج لتنمية القدرات الابتكارية لدى تلاميذ مرحلة التعليم الأساسي دراسة تجريبية". البحوث والدراسات التي قدمت في ندوة أساليب اكتشاف الموهوبين ورعايتهم في التعليم الأساسي بدول الخليج العربي المنعقدة في دبي. مكتب التربية العربي لدول الخليج، الرياض.
89-كرم، إبراهيم (1993 م)" مهارات التفكير: مفاهيمها ومستوياتها وأنواعها وطرق تنميتها " مجلة التربية والتنمية، السنة الثانية ،ص ص197 _219.
90-كلنتن، عبد الرحمن نور الدين ؛وفخرو ،عبد الناصر عبد الرحيم (2000 م) " تنمية مهارات التفكير المنهجي لدى طلاب المرحلة المتوسطة ". مكتب التربية العربي لدول الخليج ،البحرين.
91-كنعان ،عاطف ؛وحسين ،ثائر (2004 م). برنامج فكر. الطبعة الأولى، عمان :جهينة للنش